يعتبر متحف دار المدينة للمؤرخ والباحث في تاريخ المدينة المنورة الدكتور المهندس عبدالعزيز بن عبدالرحمن كعكي، الفائز بجائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الـ37 فرع الدراسات الإسلامية، من أهم المعالم السياحية في منطقة المدينة المنورة والتي تفد إليه الوفود الرسمية والعامة.
وتبرز أهمية المتحف لما يحتويه من معلومات تاريخية في سيرة النبي عليه الصلاة والسلام، وتضمنه شرحا تفصيليا وواقعيا من خلال المجسمات التي تملأ المتحف بالتصوير الواقعي للفترة التي سبقت مولد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي أصدر حولها المتحف موسوعة كبيرة وموثقة بها مجلدات تفصيلية تتحدث عن رسالة النبي منذ بدايتها.
وتضمنت مؤلفات كعكي موسوعة كبيرة تحتوي على مجلدات منفردة وأجزاء تتفرع منها تبتدئ بالمجلدات المنفردة: كالدرر المنثور في بيان معالم مدينة الرسول عليه السلام، والمجموعة المصورة لأشهر معالم المدينة المنورة، وصور من التاريخ، النسيج العمراني للمدينة المنورة، وموسوعة معالم المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ التي تتكون من تسعة أجزاء و44 مجلداً تنقسم إلى جزءين رئيسيين.
الجزء الأول يناقش المعالم الطبيعية للمدينة المنورة الجبال، والحرات، والأودية. أما الجزء الثاني فيتحدث عن معالم التطور العمراني والتقدم الحضري. فيما يتكون الجزء الثالث من مجلدين هما «تاريخ وعمارة الحصون والآطام» و«الأسوار والأبواب، القلاع والأبراج»
أما الجزء الرابع فيتحدث عن تاريخ وعمارة المساجد الأثرية. والخامس يتحدث عن تاريخ وعمارة الدور النبوية ودور الصحابة وتاريخ وعمارة القصور الأموية وتاريخ الآبار والعيون، ويتناول الجزء السادس تاريخ وعمارة المكتبات والمدارس بالمدينة، وتاريخ وعمارة الأربطة والأسبلة والحمامات العامة والسكة الحديد. أما السابع الذي يحتوي على أربعة مجلدات فتحدثت عن النسيج العمراني القديم للمدينة المنورة «التشييد والخصائص» الحارات، والأحواش، والأزقة، والطرق. ويدور الجزء الثامن عن تاريخ وعمارة البيوت التقليدية القديمة بالمدينة المنورة وتقنيات البناء وغزوات الرسول عليه الصلاة والسلام «المواضع والبقاع»، وغزوات أحد، والخندق، بالإضافة إلى التحدث عن عالية المدينة وسافلتها وخروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني قينقاع وبني النضير، وبقيع الغرقد والتحدث عن انفجار بركان المدينة، وانفجار القلعة السلطانية. وفي باقي الأجزاء من المجلدات فتتناول سوق المناخة مسار الهجرة من قباء إلى المدينة، سقيفة بني ساعدة، وأموال النبي صلى الله عليه وسلم وصدقاته المباركة، علما أن باقي الكتب وعددها 15 هي الآن تحت التدقيق والمراجعة استعداداً لطباعتها.
وتبرز أهمية المتحف لما يحتويه من معلومات تاريخية في سيرة النبي عليه الصلاة والسلام، وتضمنه شرحا تفصيليا وواقعيا من خلال المجسمات التي تملأ المتحف بالتصوير الواقعي للفترة التي سبقت مولد النبي صلى الله عليه وسلم، والتي أصدر حولها المتحف موسوعة كبيرة وموثقة بها مجلدات تفصيلية تتحدث عن رسالة النبي منذ بدايتها.
وتضمنت مؤلفات كعكي موسوعة كبيرة تحتوي على مجلدات منفردة وأجزاء تتفرع منها تبتدئ بالمجلدات المنفردة: كالدرر المنثور في بيان معالم مدينة الرسول عليه السلام، والمجموعة المصورة لأشهر معالم المدينة المنورة، وصور من التاريخ، النسيج العمراني للمدينة المنورة، وموسوعة معالم المدينة المنورة بين العمارة والتاريخ التي تتكون من تسعة أجزاء و44 مجلداً تنقسم إلى جزءين رئيسيين.
الجزء الأول يناقش المعالم الطبيعية للمدينة المنورة الجبال، والحرات، والأودية. أما الجزء الثاني فيتحدث عن معالم التطور العمراني والتقدم الحضري. فيما يتكون الجزء الثالث من مجلدين هما «تاريخ وعمارة الحصون والآطام» و«الأسوار والأبواب، القلاع والأبراج»
أما الجزء الرابع فيتحدث عن تاريخ وعمارة المساجد الأثرية. والخامس يتحدث عن تاريخ وعمارة الدور النبوية ودور الصحابة وتاريخ وعمارة القصور الأموية وتاريخ الآبار والعيون، ويتناول الجزء السادس تاريخ وعمارة المكتبات والمدارس بالمدينة، وتاريخ وعمارة الأربطة والأسبلة والحمامات العامة والسكة الحديد. أما السابع الذي يحتوي على أربعة مجلدات فتحدثت عن النسيج العمراني القديم للمدينة المنورة «التشييد والخصائص» الحارات، والأحواش، والأزقة، والطرق. ويدور الجزء الثامن عن تاريخ وعمارة البيوت التقليدية القديمة بالمدينة المنورة وتقنيات البناء وغزوات الرسول عليه الصلاة والسلام «المواضع والبقاع»، وغزوات أحد، والخندق، بالإضافة إلى التحدث عن عالية المدينة وسافلتها وخروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى بني قينقاع وبني النضير، وبقيع الغرقد والتحدث عن انفجار بركان المدينة، وانفجار القلعة السلطانية. وفي باقي الأجزاء من المجلدات فتتناول سوق المناخة مسار الهجرة من قباء إلى المدينة، سقيفة بني ساعدة، وأموال النبي صلى الله عليه وسلم وصدقاته المباركة، علما أن باقي الكتب وعددها 15 هي الآن تحت التدقيق والمراجعة استعداداً لطباعتها.